وصلت إلى العراق الأحد الشابة الإيزيدية ليلى عيدو مع ناجية أخرى، بعد سنوات من خطفها على أيدي عناصر تنظيم “داعش”، وتأخر لقائها مع عائلتها جراء وباء كورونا.
وعلى غرار أيزيديات كثيرات، خرجت ليلى (17 عاما) العام الماضي من بلدة الباغوز في شرق سوريا حيث خاضت قوات سوريا الديمقراطية آخر معاركها ضد “داعش” وأعلنت دحره في آذار عام 2019.
وبقيت منذ ذلك الحين داخل مخيم الهول الذي يأوي عشرات الآلاف من النازحين وأفراد عائلات مقاتلي التنظيم.
اهلا سهلا بكم
انفجار مخازن للسلاح في بغداد والحشد يعلق على الحادث
“عصائب أهل الحق”: مصالح أمريكا بالعراق والمنطقة محل استهداف إذا واشنطن دعمت إسرائيل بهجوم على لبنان
المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب هدف في إيلات بالطيران المسير