وصلت إلى العراق الأحد الشابة الإيزيدية ليلى عيدو مع ناجية أخرى، بعد سنوات من خطفها على أيدي عناصر تنظيم “داعش”، وتأخر لقائها مع عائلتها جراء وباء كورونا.
وعلى غرار أيزيديات كثيرات، خرجت ليلى (17 عاما) العام الماضي من بلدة الباغوز في شرق سوريا حيث خاضت قوات سوريا الديمقراطية آخر معاركها ضد “داعش” وأعلنت دحره في آذار عام 2019.
وبقيت منذ ذلك الحين داخل مخيم الهول الذي يأوي عشرات الآلاف من النازحين وأفراد عائلات مقاتلي التنظيم.
اهلا سهلا بكم
تبرع بالأرض ويريد هدمه.. سبعيني يغلق مسجدا أمام المصلين في كركوك ويمنع رفع الآذان
البيت الأبيض يكشف تفاصيل الضربات الأمريكية على سوريا والعراق
القضاء العراقي يبرئ أحد أفراد عائلة صدام حسين من مجزرة “سبايكر”